MANDO,GEVARA
*مرحبا بكم فى منتدانا انت الان لست مشترك فى المنتدى فاذا رغبت فى التسجيل فسارع الان*
العلم نور والمدرسه سنوات الضياع والامتحان لحظة وداع والنجاح حلم ضاءع وهكذا تمضى الايام


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

MANDO,GEVARA
*مرحبا بكم فى منتدانا انت الان لست مشترك فى المنتدى فاذا رغبت فى التسجيل فسارع الان*
العلم نور والمدرسه سنوات الضياع والامتحان لحظة وداع والنجاح حلم ضاءع وهكذا تمضى الايام
MANDO,GEVARA
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نلبس حاجات عليها صورة جيفارا لكن منعرفش مين هو

اذهب الى الأسفل

نلبس حاجات عليها صورة جيفارا لكن منعرفش مين هو Empty نلبس حاجات عليها صورة جيفارا لكن منعرفش مين هو

مُساهمة من طرف hema الإثنين يونيو 29, 2009 10:06 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الكثير يلبس ملابس عليها شعاراة جيفاره وصور له ولاكن للاسف لا يعرفون من هوا جيفاره


نلبس حاجات عليها صورة جيفارا لكن منعرفش مين هو 264394332


وحبيت انقل لكم هالموضوع لتتعرفون عليه اكثر


--------------------------------------------------------------------------------

نلبس حاجات عليها صورة جيفارا لكن منعرفش مين هو 962436719


"الثورة
قوية كالفولاذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان، عميقة كحبنا الوحشي
للوطن.. إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة تُوجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا،
فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني".. ليس شعرا ولا كلمات لأديب من أدباء
نوبل، وليست عبقريتها في صياغتها بقدر ما أنها في صدقها، وأيا ما كانت
أفكارك وعقائدك فإنك لن تستطيع إلا أن تحترم رجلا كانت هذه إحدى أفكاره
التي ظل طيلة حياته يناضل من أجلها.
لقد ولد صاحب هذه المقولة -وهو الملقب بالـ"تشي" التي تعني الرفيق واسمه الحقيقي "أرنستو جيفارا دي لاسيرنا"
في الرابع عشر من أغسطس عام 1928 بمدينة “بوينس أيريس” عاصمة الأرجنتين في عائلة متيسرة الحال.
كان
مريضا بالربو..رقيق الجسد ..رقيق المشاعر..أحس بمعاناة الضعيف والفقير
..على الرغم من أنه من عائلة غنية..كان خجولاً وجريئاً فى نفس الوقت ..كان
ذو روح محبة ومحبوبة على الرغم من مظهره العابث..
كان يلتقط أحاسيس الطبيعة ومعاناة الوجوه ليبرزها فى صوره الفوتوغرافية..وكان يعزف الجيتار بأنامل حريرية ..




بداية حياته

صورة
الأب غير طاغية على المشهد فهو مهندس معماري، ميسور الحال، دائم التنقل
قضى آخر أيامه في كوبا، لكن الأم عُرفت بأنها مثقفة ونشطة وهي التي نفخت
في الفتى من روحها الشغوفة بتاريخ الأرجنتين، بل وأمريكا اللاتينية كلها..
وربته على سِيَر المحررين العظام أو "آباء الوطن"، وعلى قصائد الشعر لا
سيما الشعر الأسباني والأدب الفرنسي.

كان الفتى النحيل الذي لا
يتعدى طوله 173 سم يمارس الرياضة بانتظام لمواجهة نوبات الربو المزمن التي
كانت تنتابه منذ صغره. أما روحه فكانت لاذعة ساخرة من كل شيء حتى من نفسه،
وقد أجمعت آراء من اقتربوا منه أنه كان يحمل داخله تناقصا عجيبا بين
الجرأة والخجل، وكان دافئ الصوت عميقه، كما كان جذابا وعبثي المظهر كذلك.

نلبس حاجات عليها صورة جيفارا لكن منعرفش مين هو 185311799


اضطرت
العائلة إلى ترك العاصمة والانتقال إلى مكان أكثر جفافا؛ لأجل صحة الفتى
العليل، وفي أثناء ذلك كان اللقاء الأول بين أرنستو والفقر المدقع والوضع
الاجتماعي المتدني في أمريكا اللاتينية.

جيفارا الطبيب

في
مارس 1947 عادت الأسرة إلى العاصمة ليلتحق الفتى بكلية الطب، وعند نهاية
المرحلة الأولى لدراسته حين كان في الحادية والعشرين من عمره قام بجولة
طويلة استمرت حوالي 8 أشهر على الدراجة البخارية نحو شمال القارة مع صديق
طبيب كان أكبر منه سنا وأقرب إلى السياسة.

ومن هنا بدأ استكشاف
الواقع الاجتماعي للقارة، وبدأ وعيه يتفتح ويعرف أن في الحياة هموما أكثر
من مرضه الذي كان الهاجس الأول لأسرته؛ فرأى حياة الجماعات الهندية، وعاين
بنفسه النقص في الغذاء والقمع.. ومارس الطب مع عمال أحد المناجم وهو ما
حدا بالبعض أن يصفه بأنه من الأطباء الحمر الأوروبيين في القرن 19 الذين
انحازوا إلى المذاهب الاجتماعية الثورية بفعل خبرتهم في الأمراض التي تنهش
الفقراء.

ليصبح شيوعياً

نلبس حاجات عليها صورة جيفارا لكن منعرفش مين هو 667900024


وفي
عام 1953 بعد حصوله على إجازته الطبية قام برحلته الثانية وكانت إلى
جواتيمالا، حيث ساند رئيسها الشاب الذي كان يقوم بمحاولات إصلاح أفشلتها
تدخلات المخابرات الأمريكية، وقامت ثورة شعبية تندد بهذه التدخلات؛ ما أدى
لمقتل 9 آلاف شخص، فآمن الطبيب المتطوع الذي يمارس هواياته الصغيرة:
التصوير وصيد الفراشات، أن الشعوب المسلحة فقط هي القادرة على صنع
مقدراتها واستحقاق الحياة الفضلى.

وفي عام 1955 قابل "هيلدا"
المناضلة اليسارية من "بيرون" في منفاها في جواتيمالا، فتزوجها وأنجب منها
طفلته الأولى، والعجيب أن هيلدا هي التي جعلته يقرأ للمرة الأولى بعض
الكلاسيكيات الماركسية، إضافة إلى لينين وتروتسكي وماو.

جيفارا وكاسترو

غادر
"جيفارا" جواتيمالا إثر سقوط النظام الشعبي بها بفعل الضربات الاستعمارية
التي دعمتها الولايات المتحدة، مصطحبا زوجته إلى المكسيك التي كانت آنذاك
ملجأ جميع الثوار في أمريكا اللاتينية.

كان قيام الانقلاب
العسكري في كوبا في 10 مارس 1952 سبب تعارف جيفارا بفيدل كاسترو الذي
يذكره في يومياته قائلا: "جاء فيدل كاسترو إلى المكسيك باحثا عن أرض
حيادية من أجل تهيئة رجاله للعمل الحاسم".. وهكذا التقى الاثنان، وعلى حين
كان كاسترو يؤمن أنه من المحررين، فإن جيفارا كان دوما يردد مقولته:
"المحررون لا وجود لهم؛ فالشعوب وحدها هي التي تحرر نفسها". واتفق الاثنان
على مبدأ "الكف عن التباكي، وبدء المقاومة المسلحة".

بداية الثورة

اتجها
إلى كوبا، وبدأ الهجوم الأول الذي قاما به، ولم يكن معهم سوى ثمانين رجلا
لم يبق منهم سوى 10 رجال فقط، بينهم كاسترو وأخوه راءول وجيفارا، ولكن هذا
الهجوم الفاشل أكسبهم مؤيدين كثيرين خاصة في المناطق الريفية.

وظلت
المجموعة تمارس حرب العصابات لمدة سنتين حتى دخلت العاصمة هافانا في يناير
1959 منتصرين بعد أن أطاحوا بحكم الديكتاتور "باتيستا"، وفي تلك الأثناء
اكتسب جيفارا لقب "تشي" يعني رفيق السلاح، وتزوج من زوجته الثانية "إليدا
مارش"، وأنجب منها أربعة أبناء بعد أن طلّق زوجته الأولى.

وقتها
كان "تشي جيفارا" قد وصل إلى أعلى رتبة عسكرية (قائد)، ثم تولى بعد
استقرار الحكومة الثورية الجديدة -وعلى رأسها فيدل كاسترو- مناصب:

- سفير منتدب إلى الهيئات الدولية الكبرى.

- منظم الميليشيا.

- رئيس البنك المركزي.

- مسئول التخطيط.

- وزير الصناعة.

ومن
مواقعه تلك قام جيفارا بالتصدي بكل قوة لتدخلات الولايات المتحدة؛ فقرر
تأميم جميع مصالح الدولة بالاتفاق مع كاسترو؛ فشددت الولايات المتحدة
الحصار، وهو ما جعل كوبا تتجه تدريجيا نحو الاتحاد السوفيتي وقتها. كما
أعلن عن مساندته حركات التحرير في كل من: تشيلي، وفيتنام، والجزائر.


ثورات جيفارا

وعلى
الرغم من العلاقة العميقة القوية بين جيفارا وكاسترو، فإن اختلافا في
وجهتي نظريهما حدث بعد فترة؛ فقد كان كاسترو منحازا بشدة إلى الاتحاد
السوفيتي، وكان يهاجم باقي الدول الاشتراكية.

كما اصطدم جيفارا
بالممارسات الوحشية والفاسدة التي كان يقوم بها قادة حكومة الثورة وقتها،
والتي كانت على عكس ما يرى في الماركسية من إنسانية.. فقرر جيفارا مغادرة
كوبا متجها إلى الكونغو الديمقراطية (زائير)، وأرسل برسالة إلى كاسترو في
أكتوبر 1965 تخلى فيها نهائيا عن مسؤولياته في قيادة الحزب، وعن منصبه
كوزير، وعن رتبته كقائد، وعن وضعه ككوبي، إلا أنه أعلن عن أن هناك روابط
طبيعة أخرى لا يمكن القضاء عليها بالأوراق الرسمية، كما عبر عن حبه العميق
لكاسترو ولكوبا، وحنينه لأيام النضال المشترك.

وذهب "تشي"
لأفريقيا مساندا للثورات التحررية، قائدا لـ 125 كوبيا، ولكن فشلت التجربة
الأفريقية لأسباب عديدة، منها عدم تعاون رؤوس الثورة الأفارقة، واختلاف
المناخ واللغة، وانتهى الأمر بجيفارا في أحد المستشفيات في براغ للنقاهة،
وزاره كاسترو بنفسه ليرجوه العودة.

بوليفيا والثورة الأخيرة

بعد
إقامة قصيرة في كوبا إثر العودة من زائير اتجه جيفارا إلى بوليفيا التي
اختارها، ربما لأن بها أعلى نسبة من السكان الهنود في القارة.

لم
يكن مشروع "تشي" خلق حركة مسلحة بوليفية، بل التحضير لرص صفوف الحركات
التحررية في أمريكا اللاتينية لمجابهة النزعة الأمريكية المستغلة لثروات
دول القارة.

وقد قام "تشي" بقيادة مجموعة من المحاربين لتحقيق
هذه الأهداف، وقام أثناء تلك الفترة الواقعة بين 7 نوفمبر 1966 و7 أكتوبر
1976 بكتابه يوميات المعركة.

وعن هذه اليوميات يروي فيدل كاسترو:
"كانت كتابة اليوميات عادة عند تشي لازمته منذ أيام ثورة كوبا التي كنا
فيها معا، كان يقف وسط الغابات وفي وقت الراحة ويمسك بالقلم يسجل به ما
يرى أنه جدير بالتسجيل، هذه اليوميات لم تُكتب بقصد النشر، وإنما كُتبت في
اللحظات القليلة النادرة التي كان يستريح فيها وسط كفاح بطولي يفوق طاقة
البشر".

اللحظات الأخيرة

نلبس حاجات عليها صورة جيفارا لكن منعرفش مين هو 643047123

في
يوم 8 أكتوبر 1967 وفي أحد وديان بوليفيا الضيقة هاجمت قوات الجيش
البوليفي المكونة من 1500 فرد مجموعة جيفارا المكونة من 16 فردا، وقد ظل
جيفارا ورفاقه يقاتلون 6 ساعات كاملة وهو شيء نادر الحدوث في حرب العصابات
في منطقة صخرية وعرة، تجعل حتى الاتصال بينهم شبه مستحيل.

وقد
استمر "تشي" في القتال حتى بعد موت جميع أفراد المجموعة رغم إصابته بجروح
في ساقه إلى أن دُمّرت بندقيته (m-2) وضاع مخزن مسدسه وهو ما يفسر وقوعه
في الأسر حيا.

نُقل "تشي" إلى قرية "لاهيجيراس"، وبقي حيا لمدة 24 ساعة، ورفض أن يتبادل كلمة واحدة مع من أسروه.

وفي مدرسة القرية نفذ ضابط الصف "ماريو تيران" تعليمات ضابطيه: "ميجيل أيوروا" و"أندريس سيلنيش" بإطلاق النار على "تشي".



نلبس حاجات عليها صورة جيفارا لكن منعرفش مين هو 264394332
hema
hema

عدد المساهمات : 231
تاريخ التسجيل : 22/06/2009
العمر : 32
الموقع : mgevara.own0.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى